أسباب كذبة أبريل من الأسئلة التي تدور حول الجميع ولدى كل شخص إجابة مختلفة عنها، ما هو سبب إطلاق كذبة أبريل في الأول من أبريل من كل عام، وفي هذه القصة التاريخية الشهيرة، وهناك العديد من القصص المضحكة في العالم منذ العصور القديمة عن الكذب، وهي لخداع الناس والآباء، قد تسببت في العديد من المشاكل الجسدية أو النفسية لبعض الناس، من أسباب كذبة أبريل قالب قوي يمكن أن يكون له تأثير كبير. تأثير الناس، هذه الكذبة معروفة اليوم بشكل كبير، ما سبب كذبة أبريل. أسباب الأبرياء
يوم الأبرياء

او ما يسمى كذبة ابريل وهي من المناسبات التقليدية في كثير من دول العالم وهي الاول من ابريل من كل عام وهناك نسبة كبيرة من عمليات الخداع والتزوير التي تتم مع اخرين مثل العائلة أو الأصدقاء أو الجيران، ولا يعتبر من الأيام الوطنية المعترف بها وهو يوم فيه يعتاد الناس على المزاح والمزاح وخداع أنفسهم، وهي نكتة تنتشر في جميع أنحاء العالم وهي من تقاليت أوروبية مبنية على النكات، والشائعات والأكاذيب تنطلق، فمن يبتدع هذه الإشاعة يسمى ضحية كذبة إبريل.
أسباب يوم كذبة أبريل

وبحسب باحثين في التاريخ، فإنهم يدركون أنه لا توجد حقيقة مؤكدة في هذه العادة، بينما اقترح البعض أن هذه الكذبة تخص مدن أوروبا، حيث كان لا يزال يحتفل بها في الأول من أبريل من كل عام، ويبدأ تاريخها في فرنسا. بعد التقويم المعدل الذي تطور من تشارلز التاسع عام 1564 م، وكانت أول دولة تطبق هذا التقويم وكان الاحتفال في ذلك الوقت هو رأس السنة الجديدة التي تبدأ في 21 مارس وتنتهي. في الأول من أبريل، وتبادل الناس هدايا السنة الجديدة، ثم جاء البابا غريغوري الثالث عشر لضبط التقويم على الأول.في يناير، دعا الناس أولئك الذين استمروا في الاحتفال وفقًا للتقويم القديم بتعليقات ساخرة لأنهم آمنوا في كذبة أبريل، بينما قال الكاتب جيفري تشوسر إن كذبة أبريل تعود إلى القرن الرابع عشر وانتشرت على نطاق واسع في إنجلترا.
إحدى نكات كذبة أبريل هي أن العظماء والمتشردين هم نفس الأغنياء والفقراء. كان كارول، ملك رومانيا، يزور أحد المتاحف في عاصمة بلاده في الأول من أبريل وسبقه رسام مشهور ورسم على أرضية إحدى غرف المتحف ورقة نقدية قديمة من فئة كبيرة. ولما رآها أمر أحد حراسه بأخذها وبقي. يحاول التقاط الورق القديم، لكن في عام آخر، رسم الفنان نفسه صوراً لسجائر مشتعلة على أرضية المتحف وجلس عن كثب يراقب الزائرين وهم يندفعون لالتقاط السجائر قبل أن تضيء النار الأرضية الخشبية.